كوجك: نتطلع إلى دعم مسار التطور الإيجابي للاقتصاد المصرى وتعزيز قدرته على جذب الاستثمارات الخاصة المحلية والأجنبية
كتب فتحى السايح فريق
نتطلع إلى دعم مسار التطور الإيجابي للاقتصاد المصرى وتعزيز قدرتنتطلع إلى دعم مسار التطور الإيجابي للاقتصاد المصرى وتعزيز قدرته على جذب الاستثمارات الخاصة المحلية والأجنبيةه على جذب الاستثمارات الخاصة المحلية والأجنبية
مؤسسات التمويل الدولية يمكن أن تلعب دورًا أكثر تأثيرًا فى توسيع مساهمات القطاع الخاص فى الاقتصادات النامية
خفض تكلفة التمويل بالبلدان النامية يسهم فى توفير فرص استثمارية متنوعة وجاذبة للمستثمرين حول العالم
متمسكون بمواصلة الإصلاحات الاقتصادية والهيكلية لضمان تنافسية الاقتصاد المصرى
اقتصادنا متنوع ويمتلك بيئة أعمال محفزة للقطاع الخاص المحلى والأجنبى
نعمل بفكر جديد يدعم الأنشطة الإنتاجية والتصديرية ويحقق الانضباط المالى والاستقرار الاقتصادى
اخترنا مسار التسهيلات الضريبية والجمركية.. لخفض الأعباء عن المستثمرين ودفع عجلة النمو فى إطار من الشراكة مع مجتمع الأعمال
نتبنى استراتيجية فعالة لتحسين إدارة الدين.. ترتكز على تنويع مصادر وأدوات التمويل
—————-
أكد أحمد كجوك وزير المالية، إننا نتطلع إلى دعم مسار التطور الإيجابي للاقتصاد المصرى وتعزيز قدرته على جذب الاستثمارات الخاصة المحلية والأجنبية.
أضاف، فى لقائه مع مستثمرى مؤسسة «جولدن مان ساكس»، على هامش اجتماعات صندوق النقد والبنك الدوليين بواشنطن، أن مؤسسات التمويل الدولية يمكن أن تلعب دورًا أكثر تأثيرًا فى توسيع مساهمات القطاع الخاص فى الاقتصادات النامية.
أشار كجوك، إلى أن خفض تكلفة التمويل بالبلدان النامية، يسهم فى توفير فرص استثمارية متنوعة وجاذبة للمستثمرين حول العالم، لافتًا إلى أننا متمسكون بمواصلة الإصلاحات الاقتصادية والهيكلية لضمان تنافسية الاقتصاد المصرى.
قال الوزير، إن اقتصادنا متنوع، ويمتلك بيئة أعمال محفزة للقطاع الخاص المحلى والأجنبى، موضحًا أننا نعمل بفكر جديد يدعم الأنشطة الإنتاجية والتصديرية، ويحقق الانضباط المالى والاستقرار الاقتصادى.
أضاف أننا اخترنا مسار التسهيلات الضريبية والجمركية؛ لخفض الأعباء عن المستثمرين ودفع عجلة النمو فى إطار من الشراكة مع مجتمع الأعمال، مؤكدًا أننا نتبنى استراتيجية فعالة لتحسين إدارة الدين، ترتكز على تنويع مصادر وأدوات التمويل.
ومن جهة أخرى
وزير المالية.. في مائدة مستديرة حول «الأسواق الناشئة» على هامش «اجتماعات الربيع» بواشنطن:
يجب أن تنظر المؤسسات الدولية للأسواق الناشئة باعتبارها جزءًا لا يتجزأ من الاقتصاد العالمي
التدفقات الاستثمارية في الاقتصادات الناشئة «تتزايد» رغم حالة عدم اليقين العالمي واضطراب حركة التجارة
«الأسواق الناشئة» توفر فرصًا جاذبة للاستثمار.. وستسهم بـ ٦٥٪ من نمو الاقتصاد العالمي بحلول ٢٠٣٥
لدينا فرص واعدة في قطاعات متنوعة تتميز بالتنافسية.. وبيئة صديقة للمستثمرين
يجب على الاقتصادات الناشئة تبني سياسات أكثر استدامة وابتكارًا.. لتعزيز مكانتها في الاقتصاد العالمي
تكلفة «التمويل» تتزايد أمام الأسواق الناشئة.. والحل في مضاعفة «الجهود الدولية» والتنسيق المستمر وجذب المزيد من الاستثمارات الخاصة
تنويع مصادر التمويل بأدوات أكثر كفاءة وابتكارًا.. والدفع بالقطاع الخاص لقيادة النمو المستدام
——————-
أكد أحمد كجوك، وزير المالية، أنه يجب أن تنظر المؤسسات الدولية للأسواق الناشئة باعتبارها جزءًا لا يتجزأ من الاقتصاد العالمي، لافتًا إلى أن التدفقات الاستثمارية في الاقتصادات الناشئة تتزايد رغم حالة عدم اليقين العالمي واضطراب حركة التجارة.
قال كجوك، في مائدة مستديرة حول «الأسواق الناشئة» على هامش اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين بواشنطن، إن «الأسواق الناشئة» توفر فرصًا جاذبة للاستثمار، وستسهم بـ ٦٥٪ من نمو الاقتصاد العالمي بحلول ٢٠٣٥، موضحًا أننا لدينا فرص واعدة في قطاعات متنوعة تتميز بالتنافسية، وبيئة صديقة للمستثمرين.
أضاف أنه يجب على الاقتصادات الناشئة تبني سياسات أكثر استدامة وابتكارًا، لتعزيز مكانتها في الاقتصاد العالمي، موضحًا أن تكلفة «التمويل» تتزايد أمام الأسواق الناشئة، والحل في مضاعفة «الجهود الدولية» والتنسيق المستمر وجذب المزيد من الاستثمارات الخاصة.
أشار كجوك، إلى أهمية العمل المتواصل على تنويع مصادر التمويل بأدوات أكثر كفاءة وابتكارًا، والدفع بالقطاع الخاص لقيادة النمو المستدام.
ومن جهة أخرى
وزير المالية.. في مائدة مستديرة حول «الأسواق الناشئة» على هامش «اجتماعات الربيع» بواشنطن:
يجب أن تنظر المؤسسات الدولية للأسواق الناشئة باعتبارها جزءًا لا يتجزأ من الاقتصاد العالمي
التدفقات الاستثمارية في الاقتصادات الناشئة «تتزايد» رغم حالة عدم اليقين العالمي واضطراب حركة التجارة
«الأسواق الناشئة» توفر فرصًا جاذبة للاستثمار.. وستسهم بـ ٦٥٪ من نمو الاقتصاد العالمي بحلول ٢٠٣٥
لدينا فرص واعدة في قطاعات متنوعة تتميز بالتنافسية.. وبيئة صديقة للمستثمرين
يجب على الاقتصادات الناشئة تبني سياسات أكثر استدامة وابتكارًا.. لتعزيز مكانتها في الاقتصاد العالمي
تكلفة «التمويل» تتزايد أمام الأسواق الناشئة.. والحل في مضاعفة «الجهود الدولية» والتنسيق المستمر وجذب المزيد من الاستثمارات الخاصة
تنويع مصادر التمويل بأدوات أكثر كفاءة وابتكارًا.. والدفع بالقطاع الخاص لقيادة النمو المستدام
——————-
أكد أحمد كجوك، وزير المالية، أنه يجب أن تنظر المؤسسات الدولية للأسواق الناشئة باعتبارها جزءًا لا يتجزأ من الاقتصاد العالمي، لافتًا إلى أن التدفقات الاستثمارية في الاقتصادات الناشئة تتزايد رغم حالة عدم اليقين العالمي واضطراب حركة التجارة.
قال كجوك، في مائدة مستديرة حول «الأسواق الناشئة» على هامش اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين بواشنطن، إن «الأسواق الناشئة» توفر فرصًا جاذبة للاستثمار، وستسهم بـ ٦٥٪ من نمو الاقتصاد العالمي بحلول ٢٠٣٥، موضحًا أننا لدينا فرص واعدة في قطاعات متنوعة تتميز بالتنافسية، وبيئة صديقة للمستثمرين.
أضاف أنه يجب على الاقتصادات الناشئة تبني سياسات أكثر استدامة وابتكارًا، لتعزيز مكانتها في الاقتصاد العالمي، موضحًا أن تكلفة «التمويل» تتزايد أمام الأسواق الناشئة، والحل في مضاعفة «الجهود الدولية» والتنسيق المستمر وجذب المزيد من الاستثمارات الخاصة.
أشار كجوك، إلى أهمية العمل المتواصل على تنويع مصادر التمويل بأدوات أكثر كفاءة وابتكارًا، والدفع بالقطاع الخاص لقيادة النمو المستدام.
ومن جهة أخرى
وزير المالية.. فى ندوة حول «أزمة الديون والتنمية» بالبلدان النامية بواشنطن:
«الديون» تمثل العائق الأكبر للتنمية فى الاقتصادات الناشئة والدول الأفريقية
لابد من تكاتف جهود المجتمع الدولي لتفكيك أزمة الديون العالمية بتحويل الجزء الأكبر إلى استثمارات تنموية
دفع العمل المشترك لتبني حلول تمويلية مبتكرة وأكثر استجابة للمتغيرات الاقتصادية والتجارية العالمية
نتطلع إلى تقليل الفجوات التمويلية بالدول النامية.. بمبادرات فعَّالة لتحسين إدارة الديون وضمان الاستقرار المالى
لدينا استراتيجية متكاملة لتقليل أعباء الدين.. وخفض المكون الخارجي سنويًا
ندفع بوضع إطار متكامل وتوافقي لتحويل الديون إلى استثمارات لتحقيق أفضل عائد اقتصادى وتنموي لكل الأطراف
نتطلع إلى اجتماع مثمر فى إسبانيا للتمويل من أجل التنمية واقتراح حلول عملية للحد من مشكلة مديونية الدول الناشئة
لابد من التنسيق والتعاون الدولى لجذب التدفقات الاستثمارية الخاصة والتمويل الخاص الكافى لدفع معدلات التنمية بالدول الناشئة
—————
أكد أحمد كجوك وزير المالية، أن «الديون» تمثل العائق الأكبر للتنمية فى الاقتصادات الناشئة والدول الأفريقية، موضحًا أنه لابد من تكاتف جهود المجتمع الدولي؛ لتفكيك أزمة الديون العالمية بتحويل الجزء الأكبر إلى استثمارات تنموية، ودفع العمل المشترك لتبني حلول تمويلية مبتكرة وأكثر استجابة للمتغيرات الاقتصادية والتجارية العالمية.
قال كجوك، فى ندوة حول «أزمة الديون والتنمية» بالبلدان النامية على هامش اجتماعات الربيع بصندوق النقد والبنك الدوليين بواشنطن، إننا نتطلع إلى تقليل الفجوات التمويلية بالدول النامية، بمبادرات فعَّالة لتحسين إدارة الديون، وضمان الاستقرار المالى، لافتًا إلى أننا لدينا استراتيجية متكاملة لتقليل أعباء الدين، وخفض المكون الخارجي سنويًا.
أضاف الوزير، أن أحد الحلول المبتكرة والعملية التى ندفع بها، هو وضع إطار متكامل وتوافقي لتحويل الديون إلى استثمارات لتحقيق أفضل عائد اقتصادى وتنموي لكل الأطراف، موضحًا أننا نتطلع إلى اجتماع مثمر فى إسبانيا للتمويل من أجل التنمية، واقتراح حلول عملية للحد من مشكلة مديونية الدول الناشئة.
أكد كجوك، أنه لابد من التنسيق والتعاون الدولى لجذب التدفقات الاستثمارية الخاصة، والتمويل الخاص الكافى لدفع معدلات التنمية بالدول الناشئة.
ومن جهة أخرى
وزير المالية.. فى لقائه بنظيره البولندى على هامش اجتماعات صندوق النقد والبنك الدوليين بواشنطن:
تعظيم فرص التبادل التجارى والاستثمارى بين البلدين بالصناعات الثقيلة والطاقة المتجددة والزراعة والأدوية وتكنولوجيا المعلومات
موقع مصر الاستراتيجي بوابة قوية لوصول الشركات البولندية إلى أفريقيا والشرق الأوسط
بحث كيفية الاستفادة من عضوية بولندا بالاتحاد الأوروبي وشراكات مصر الإقليمية لتسهيل التدفقات التجارية وتكامل سلاسل الإمداد والتوريد
نتطلع إلى الاستفادة من التجربة البولندية فى تطوير أنظمة المالية العامة والتحول الرقمى بمنظومتى الضرائب والجمارك
أهمية تعزيز التضامن العالمي لسرعة استجابة المؤسسات المالية الدولية للاحتياجات المتغيرة للدول النامية
لابد من تضافر الجهود الدولية لتوفير التمويلات الإنمائية اللازمة لمواجهة التغيرات المناخية ودعم الأمن الغذائى والطاقة
—————
أكد أحمد كجوك، وزير المالية، أننا حريصون على تعظيم فرص التبادل التجارى والاستثمارى بين مصر وبولندا بالصناعات الثقيلة والطاقة المتجددة والزراعة والأدوية وتكنولوجيا المعلومات، موضحًا أن موقع مصر الاستراتيجي بوابة قوية لوصول الشركات البولندية إلى أفريقيا والشرق الأوسط.
أشار كجوك، خلال لقائه مع أندريه دومانسكى، وزير المالية البولندي، على هامش مشاركتهما فى اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين بواشنطن، إلى أهمية بحث كيفية الاستفادة من عضوية بولندا بالاتحاد الأوروبي وشراكات مصر الإقليمية لتسهيل التدفقات التجارية وتكامل سلاسل الإمداد والتوريد.
أوضح أننا نتطلع إلى الاستفادة من التجربة البولندية فى تطوير أنظمة المالية العامة والتحول الرقمى بمنظومتى الضرائب والجمارك، أهمية تعزيز التضامن العالمي لسرعة استجابة المؤسسات المالية الدولية للاحتياجات المتغيرة للدول النامية، لافتًا إلى أنه لابد من تضافر الجهود الدولية لتوفير التمويلات الإنمائية اللازمة لمواجهة التغيرات المناخية ودعم الأمن الغذائى والطاقة.